عندما قام الرئيس الأميركي باراك أوباما بزيارة رسمية إلى لندن برفقة زوجته منذ حوالي الشهرين لم يستطع الرئيس والسيدة الأولى إخفاء سعادتهما العارمة بلقاء الملكة اليزابيث الثانية وتناول الشاي في قصرها، لدرجة أن الرئيس لم ينتظر حتى يعود إلى البيت الأبيض لإخبار ابنتيه بتفاصيل اللقاء بل قام بالاتصال بهما مباشرة